التوتر في البحر الأحمر يلحق ضررا بالتسوية السياسية في اليمن

  • 2024-02-11 08:58:00

رغم المواجهات المتكررة جنوب البحر الأحمر وخليج عدن بين الحوثيين والولايات المتحدة؛ لم تتوقف جهود الأمم المتحدة الرامية لإحياء التسوية السياسية بين أطراف الأزمة اليمنية.

كلما طال أمد التوترات على البحر الأحمر، زاد خطر تقوّض جهود التهدئة بين الحوثيين من جهة والتحالف العربي من جهة أخرى، وينعكس ذلك بالفعل في تهديد المليشيات علناً.

في 12 يناير/ كانون الثاني 2024، أدانت روسيا الضربات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا على أهداف للحوثيين في اليمن، قائلة إنها تؤدي إلى تصعيد التوترات في الشرق الأوسط، وتظهر تجاهلاً للتسوية السياسية.

متعلقات